Friday, August 20, 2010

Hadis Ramadhan tntg berbuka puasa

Doa khusus berbuka puasa

Tiada yg thabit dari Nabi S.A.W

Lafaz doa pertama

اللهم لك صمت وعلى رزقك أفطرت
Bismillah, Allahumma Laka Shumtu Wa Alla Rizqika Aftartu (maksudnya : Dengan nama Allah, Ya Allah karena-Mu aku berbuka puasa dan atas rizqi dari-Mu aku berbuka).

Status Hadis

Tak Sahih, hadis Dhaif (Mursal), hadeeth ini diriwayatkan dari 4 sahabat dan kesemua jalur rawinya tidak lepas dari kecacatan.

hadis ini di dhaifkan oleh Imam Abu Daud (al-Marasil, 203), an-Nawawi (al-majmu’, 6/632), al-Haithami (Majma’ al-Zawaid, 3/159), Ibn Qayyim (Zaad al-Ma’ad, 2/49) dan lain2

kata Ibn Qayyim : hadis ini tidak thabit / لا يثبت

Penjelasan hadis oleh syaikh al-muhaddith Abdullah al-Sa’ad, Saudi Arabia:

حديث: أن النبي r كان إذا أفطر قال: (اللهم لك صمت وعلى رزقك أفطرت).

وله عدة أسانيد:

1. فجاء في حديثٍ مرسل: أخرجه أبو داود (2358) وفي المراسيل (99)، ومن طريقه البيهقي (4/239)، وابن أبي شيبة (6/329) وعنده: وكان الربيع بن خثيم يقول: «الحمد لله الذي أعانني فصمت ورزقني فأفطرت»، وابن المبارك في الزهد (1410)، وابن صاعد في زياداته على الزهد (1411)، وابن السني في عمل اليوم والليلة (479) وفيه: عن حصين عن رجل عن معاذ. ويبدو أنه خطأ، ولفظه كما جاء عن الربيع بن خثيم موقوفاً عليه.

جميعهم من طريق: حصين، عن معاذ بن زهرة، عن النبي r به.

وأخرجه البخاري في التاريخ الكبير (1/227) وسماه: (محمد بن معاذ) وقال: مرسل. وذكره أيضاً في (7/364) باسم (معاذ بن زهرة).

قلت: وهذا الإسناد ضعيف:

أ – لأنه مرسل؛ معاذ تابعي، بل ذكره ابن حبان في الثقات (7/482) في قسم أتباع التابعين.

ب – ومعاذٌ هذا مجهول، وذِكْر ابن حبان له، كعادته في توثيق المجاهيل، ولعله لا يُعرف إلا بهذا الخبر.

2. وجاء من حديث أنس:

أخرجه الطبراني في الأوسط (7/298) من طريق: إسماعيل بن عمرو البجلي عن داود بن الزبرقان عن شعبة عن ثابت البناني عن أنس t مرفوعاً.

قال الطبراني: «لم يرو هذا الحديث عن شعبة إلا: داود بن الزبرقان، تفرد به إسماعيل بن عمرو».

وهو سند باطل:

أ – إسماعيل ضعفه كبار الحفاظ.

ب – وعلى ضعفه فقد تفرد به، ولا يحتمل ذلك منه.

ت – داود بن الزبرقان: متروك.

ث – وقد تفرد بهذا الإسناد عن شعبة، وشعبة من كبار الحفاظ فأين أصحابه الثقات عن هذا الخبر؟!.

3. وجاء من حديث ابن عباس:

أخرجه الدارقطني (2/185)، والطبراني في الكبير (12/146) من طريق: عبد الملك بن هارون بن عنترة عن أبيه عن جده عن ابن عباس t مرفوعاً.

وهذا سند باطل أيضاً؛ عبد الملك بن هارون متروك.

4. وجاء من حديث علي:

أخرجه الحارث بن أسامة (كما في المطالب العالية 6/141) من طريق: عبد الرحيم بن واقد، عن حماد بن عمرو، عن السري بن خالد بن شداد، عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جده، عن علي t مرفوعاً.

وهذا سند باطل أيضاً:

أ – عبدالرحيم بن واقد: ضعيف، ضعفه الخطيب البغدادي.

ب – حماد بن عمرو -هو النصيـبي-: متروك.

ت – السري بن خالد لا يُعرف، ذكره ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل (4/284) وسكت عليه.

فتبيّن مما تقدم أن هذا الخبر لا يصح من أسانيده شيء، وأقواها السند الأول -طريق: معاذ بن زهرة- على إرساله وعدم شهرة راويه. والله أعلم.

ولذا ضعف ابن القيم في زاد المعاد (2/49) هذا الحديث، فقال: ولا يثبت.

Lafaz hadeeth ke-2

ذهب الظمأ وابتلت العروق وثبت الأجر إن شاء الله
DZAHABAZH ZHAAMA-U WABTALLATIL ‘URUQU WA TSABATAL AJRU INSYA ALLAH (maksudnya : Telah hilanglah dahaga, telah basahlah kerongkongan/urat-urat, dan telah tetap ganjaran/pahala, Insha Allah).

Status Hadis :

Tidak Sahih, dhaif kerana gharabah sanad dan matannya, juga kerana jahalah rawinya.

Hadis ini di dhaifkan oleh para huffaz hadeeth, antaranya oleh Imam ad-Daraquthni (385H) kerana tafarrudnya al-Husain b. Waaqid, juga di dhaifkan oleh Imam Abu Abdullah ibn Mandah (395H) kerana tafarrudnya al-Husain b. Waaqid.

kata Imam ad-Daraquthni: menyendiri hadeeth ini oleh al-Husain b. Waaqid, dan isnadnya ”hasan” / تَفَرَّدَ بِهِ الْحُسَيْنُ بْنُ وَاقِدٍ وَإِسْنَادُهُ حَسَنٌ (rujuk: Sunan ad-Daraquthni, 2/185)

**hasan disisi mutaqaddimin tidak sama seperti mustolah moden, di sini ”hasan” adalah gharib dan dhaif, rujuk penjelasan syaikh Thariq ‘Iwadullah dlm kitabnya ”Irsyadad”, atau click disini utk salinan kata syaikh Thariq Iwadullah (bahasa arab):www.ahlalhdeeth.com/vb…#post65427

kata Imam Ibn Mandah: hadeeth ini GHARIB, tidak ditulis melainkan dari hadeeth al-Husain b. Waaqid / هذا حديث غريب لم نكتبه إلا من حديث الحسين بن واقد (rujuk: Tahzib al-Kamal, 27/391)

juga Imam Ibn Qayyim menyebutkan hadeeth ini dgn Sighah Tad’if / Tamridh: وروي عنه… (Zaad al-Ma’ad, 2/29)

syaikh Abdullah al-Sa’ad menyimpulkan bahawa hadeeth ini dhaif kerana gharabah sanad dan matannya, juga kerana jahalah rawinya.

Hadeeth ini juga di dhaifkan oleh syaikh Abdul Aziz at-Torifi dalam kuliahnya ”hadis2 cacat puasa”.

Hadis ini juga di dhaifkan oleh syaikh al-Muhaddith Muqbil Hadi al-Wadie dalam ta’liqnya ke atas kitab al-Mustadrak, kata syaikh Muqbil:hadeeth dhaif , ia berputar berlegar sekitar rawi yg majhul hal /
الحديث ضعيف، لأنه يدور على مجهول الحال (Mustadrak, tahqiq Muqbil Hadi al-Wadie, 1/ 583)

hadis ini juga di dhaifkan oleh syaikh al-Muhaddith AbdulRahman al-Faqih (KSA) dalam Multaqa Ahl Hadeeth

Penjelasan Hadis ini oleh syaikh al-muhaddith Abdullah al-Sa’ad, Saudi Arabia:

حديث: أن النبي r كان إذا أفطر قال: (ذهب الظمأ وابتلت العروق وثبت الأجر إن شاء الله).

هذا الحديث أخرجه أبو داود (2357)، والنسائي في الكبرى (2/255)، والدارقطني (2/185) وحسنه، وقال: «تفرد به الحسين بن واقد»، والحاكم (1/422) وصححه، وعنه: البيهقي في الكبرى (4/239).

جميعهم من طريق: علي بن الحسن، عن الحسين بن واقد، عن مروان بن سالم المقفع، قال رأيت ابن عمر t يقبض على لحيته فيقطع ما زاد على الكف، وقال: كان رسول الله r إذا أفطر قال: (ذهب الظمأ وابتلت العروق وثبت الأجر إن شاء الله).

وحسنه ابن الملقن في البدر المنير (5/711).

ونقل ابن تيمية في شرح العمدة (1/512-قسم الصيام)، وابن مفلح في الفروع (3/55)، وابن حجر في التلخيص الحبير (2/202) تحسين الدارقطني له ولم يتعقبوه.

قلت: هذا الحديث إسناده غريب كما قاله أبو عبد الله ابن منده (ينظر: تهذيب الكمال 27/391).

وعلي بن الحسن هو ابن شقيق، وهو ثقة من الحفاظ.

والحسين بن واقد صدوق جيد الحديث له بعض الأوهام، خرج له الجماعة، إلا البخاري تعليقاً.

وأما مروان بن سالم فقد ذكره البخاري في التاريخ الكبير (7/374) وقال: «روى عن ابن عمر» وسكت عليه. وقال أبو حاتم في ترجمة مروان مولى هند كما في الجرح والتعديل (8/271): «مروان المقفع روى عن ابن عمر حديثاً مرفوعاً، روى عنه حسين بن واقد، ولا أدري هو مروان مولى هند أم غيره؟».

قلت: فرّق البخاري بين مروان مولى هند، ومروان المقفع، ومولى هند وثقه ابن معين وروى عنه حماد بن زيد. والأقرب أنهما رجلان؛ لاختلاف اسميهما، واختلاف من روى عنهما.

وذكره ابن حبان في الثقات (5/424) كعادته في توثيق المجاهيل.

والذي يظهر أن فيه جهالة؛ لأمرين:

1) أنه لم يذكر أنه روى عن أحدٍ سوى ابن عمر، ولم يذُكر له راوٍ سوى الحسين بن واقد، وعزرة بن ثابت. فهذا يدل على عدم شهرته، ولذا اختلف في شخصه كما تقدم في كلام أبي حاتم الرازي.

2) أنه مقلّ جداً، فلم يُذكر في ترجمته غير هذا الخبر.

فمثله فيه جهالة، وقد أشار الذهبي إلى ذلك في كتابه الكاشف فقال: «وُثّق». والذهبي يستعمل هذا الاصطلاح فيمن لم يوثق توثيقاً معتبراً، ومثله ابن حجر عندما قال عنه في التقريب: «مقبول». فكثيراً ما يطلق هذا الاصطلاح على من كان بهذه المنزلة.

هذا ما يتعلق بإسناده، أما متنه، ففيه شطران:

الأول: أن ابن عمر كان يقبض على لحيته فيقطع ما زاد على الكف، والذي جاء في صحيح البخاري (5892) من حديث: عمر بن محمد بن زيد، عن نافع، عن ابن عمر t أنه كان إذا حج أو اعتمر قبض على لحيته فما فضل أخذه.

ففي الحديث الذي معنا بدون تقييد ذلك بحج أو عمرة، ولا شك أن ما في الصحيح أصح، على أنه لو ثبت لم يكن ثمة تعارض، فالمطلق يُحمل على المقيد.

الثاني: ذكر هذا الدعاء عند الإفطار، ولم يأت إلا من هذا الطريق.

وهذا يجعل في النفس شيئاً من صحة هذا الخبر.

ولذا نقل صاحب الكشف الحثيث في ترجمة مروان بن سالم (ص 419 رقم 762) هذا الحديث ثم قال: استنكر عليه الذهبي هذا الحديث الذي ساقه في ترجمته فيما يظهر.

والخلاصة: أن في ثبوت هذا الحديث نظر، ويمكن أن يُعلّ بعلتين:

1. غرابة إسناده ومتنه.

2. جهالة راويه.

- تحسين الدارقطني وتصحيح الحاكم لهذا الحديث:

أما تحسين الدارقطني لهذا الخبر، فمن المعلوم المشهور أن معنى الحسن عند المتقدمين أوسع منه عند المتأخرين، فأحياناً يطلقونه على الغريب، وأحياناً على متن الحديث ويريدون حُسن ألفاظه، وأحياناً على الحديث الذي ليس بشديد الضعف، ويروى من غير وجه، كما هو صنيع أبي عيسى الترمذي، ولذا يجمع أحياناً بين التحسين والتضعيف.

أما الحسن عند المتأخرين فهو: رواية الثقة الذي خفّ ضبطه، فينبغي التنبه لهذا الفرق.

وعلى هذا لا يلزم من تحسين الدارقطني لهذا الإسناد أنه مقبول، ومتنه محفوظ.

وأما تصحيح الحاكم فتساهله معلوم، وقد أخطأ هنا في مروان فظنّه الأصفر الذي أخرج له البخاري؛ قال ابن حجر في التهذيب: «زعم الحاكم في المستدرك أن البخاري احتج به فوهم، ولعله اشتبه عليه بمروان الأصفر».

ولذا ذكر ابن القيم في زاد المعاد (2/49) هذا الحديث بصيغة التضعيف، فقال: وروي عنه…

No comments:

Post a Comment